فقير ..

رجوت بائعي ثوبا فأعطاني الثمن..
وصحت من قلبي إن أبي فقير..
أترى لباسي بعفنه سيكونٌ كفن
أم سيبدل الله حال الفقير
- -
وتموت أمي ويعيش أبي في وهن
فأنا أعمى عن العيش أنا ضرير..
ويموت أبي .. وأبقى صريعا للزمن
وتموت الحياة في عين البصير
..!
***
29 مايو 2008 في الساعة 9:13 م
مدونة رائعة جدا جدا
ثابت ويزيد
30 مايو 2008 في الساعة 4:54 ص
العنود
نتشرف بك زائرة وقارئة …
05 يونيو 2008 في الساعة 11:15 م
أهلا ..
نصٌ جميل بحزنه.
وإن كنت لا أمتلكُ مقومات النقد, لكن لدي ملحوظة سأقولها ليس انتقاداً .. بل أُريد أن أتأكد أهي ملحوظة صحيحة أم لا ..
ألا وهي عندما قلت:
أترى لبسي بعفنه سيكون كفن
هل كلمةُ ” لبسي ” .. صحيحة لغوياً .. أم أن الصحيح كلمة ” لباسي “, ( ينزع عنهما لباسهما ليريهما سوأتهما ), ( ولباس التقوى ذلك خير ).
فلو قلت: أترى لباسي بعفنه سيكون ” الكفن “, بدلاً عن ” كفن. ”
لماذا الكفن وليس كفن.؟
لا أدري, لعل ” الكفن ” أكثر سلاسة على لساني.!
شكراً لك وبارك الله لك في مدونتك.
06 يونيو 2008 في الساعة 10:21 م
أخي / عبدالله
تشرفت بك أخا صديقا وفيا …
وما ذكرته أخي في الشطر الثاني لهي وجهة نظر صحيحة في اللباس ..
يبدو أن اللهجة العامية أبعدتني كثيرا ..
أما في زيادة ( ال ) في كفن .. فأرى أنها ثقيلة في تركيبة الشطر ..
لك الشكر ونحتاج إلى نقدكم …
04 يوليو 2008 في الساعة 3:37 ص
نص لاذع متكتل روعهـ
ممتليء برقعة يتيم / ممزق ملتم بـ قلمك ..
::
:
:
سكب مُقطر ..
:
:
لقلبك السلام يروح ويجيء ..
:
:
ضَوْء
31 أغسطس 2008 في الساعة 10:40 م
نص شعري جميل
وتصوير رقيق للمشاعر الإنسانية
للفقر الذي يعمي أعيننا عن كل شيء
سوى الموت ..