:: وَلَا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ ::
مع انتشار الهيمنة الإعلامية على العقول السائبة، المحدودة التفكير، نرى انفلاتاً واضحا في مغزى كتابنا
وكأنهم قطيع أغنام يسوقهم ذئب خبيث إلى مرتع خصب ليتشبع بافتراس هويتهم الدينية ،
ففي طيات تعابيرهم هدم مؤسسة دينيهم ، أو أكل لحوم علماء أجلاء ، أو تعبيرٍ عن حريةٍ مزعومةٍ
ألا فليخاف الله كل كاتب وناشر ، فإن أجسادهم لا تقوى على النار
( وَلَا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولًا )